المداخلة
هي جماعة غير واضحة المعالم مجهولة المنبت غير معروفة الجذور
والذي يقوم أساس منهجهم على رفض الطائفية والفرقه والتحزب فكان من الأولى
رفضه اطلاق مسمى على نفسه لاسيما إذا كان يرجع إلى شخص مهما كانت مكانته
وخلافاً لكثير من التيارات السلفية يعتبر المداخلة أنه لايجوز معارضة
الحكم مطلقاً ولا حتى إبداء النصيحة له في العلن وتعتبر ذلك أصلاً من أصول
عقيدة أهل السنة والجماعة ومخالفة هذا الأصل يعتبر خروجاً على الحاكم
المسلم.
كما تتمايز المدخلية عن غيرها من التيارات السلفية في أنها تعتبر أن
الجماعة المسلمة هي الدولة والسلطان ومن ثم فهي تشن هجوماً حاداً على أية
عمل جماعي وتناهض الجماعات الاسلامية والحزبية لأنها ضد مفهوم الجماعة في
رأيهم ومن ثم فهم خوارج على النظام ومبتدعة في الدين وهجومهم عليهم تهدف إلى إنهاء الفرقة في الأمةالنشأة:
ظهر المداخلة فجأة بعد تحرير الكويت عام 1991 في الكويت والخليج والجزائر تسمي نفسها بجماعة المدينة نسبة للمدينة المنورة أو المداخلة أوالجامية نسبة للشيخ ربيع المدخلى والشيخ محمد أمان الجامى وفجأة انتشرت هذه المجاميع
صفاتهم:
ينادي المداخلة ببعض الآراء على رأسها محاربة الجهاد وعدم التفريق بين
مكانة الجهاد في الاسلام والتطبيق الخاطئ، وعدم انكار المنكر بل لابد من
استئذان الحاكم في ذلك ولا ينصح المسؤولون إلا سراً ويؤمن المداخلة بأن كل
حاكم بأي قانون حكم وأي شريعة استبدل فهو ولي أمر يقوم مقام الرسول صلى
الله عليه وسلم له السمع والطاعة لا لأنه حاكم متغلب
وإنما لأنه ولي أمر له بيعة شرعية، وباركوا تدمير دولة طالبان، وفرحوا
بقتل وترويع المسلمين في الشيشان، وحرموا جهاد الدفع للمحتل حتى يظهر
الإمام، وسعوا بالوشاية ببقايا الشباب المسلم عند الأنظمة والحكومات
للإيقاع بهم. وأدى غياب القدوات في حياة الجامية المداخلة إلى غياب التربية
الحقيقية الأخلاقية السلوكية مما أثر في عقولهم وسلوكهم مما جعلهم أقران
وفي مصاف بعض وكلهم مشايخ وعلماء وكلهم يفتي وكلهم أحمد بن حنبل.
أما خصوم المدخلية فيعرفونها بأنهم :
1-من يعتبرون أن الحكم بما أنزل الله أمرا فرعيا وليس أصلا من أصول العقيدة ..وبذلك فان من يحكم بغير ما أنزل الله ويشرع القوانين الوضعية المخالفة للنصوص الالهية لا يكون قد اتركب ناقضا من نواقض الاسلام بأي حال من الأحول
2-يعتبرون الحكام المتسلطين على أمة الاسلام اليوم أولياء أمر شرعيين تجب طاعتهم بل ان أحدهم قد قال عن حسني مبارك صراحة "أميرالمؤمنين" وهو يكثر من الاستدلال بأقوال مبارك وكلامه وارائه ويثني على فهمه للسياسة وأمورها
3-يرون أن أي اعتراض بأي وسيلة على أفعال الحكام هو من فعل الخوارج المارقين
4-يرون أن كل من وقع في بدعة "أومايظنونه بدعة" سواء كان قاصدا أو متئولا أو مخطئا أو ناسيا فهو مبتدع لا يقبلون منه صرفا ولاعدلا ولا يأخذون عنه كلمة حق قالها ويرون واجبهم تحذير الناس منه ونبذه بالكلية
5-كما يرون أن من ارتكب فعلا من أفعال الكفر هو كافر دون اقامة حجة أو انتفاء موانع التكفير وتحقق شروطه
6-يسبون علماء الأمة ودعاتها من كل التيارات والتوجهات المخالفة لهم ويصفونهم بالمبتدعين والزنادقة والخوارج وغيرها من الألفاظ... وهم متفاوتون في هذه المسألة فمنهم من يجاهر بذكر أسماء من يتهمهم ومنهم من لايجرؤ على ذلك حتى لا ينصرف عنه الطلبة والأتباع...ومنهم من عرف عنه من قبل التصريح باسماء العلماء ثم أصبح يلمح لهم الان
7-يعتبرون العمل الجماعي في الاسلام من الفتن التي تجب محاربتها ...وبذلك فانهم يعتبرون أي جماعة تعمل في الدعوة الى الله هي جماعة مبتدعة بدءا من جماعة الاخوان المسلمين مرورا بجماعة التبليغ والدعوة وصولا الى كافة الجماعات المجاهدة والدعوية في العالم
8- يرون أن تسلط اليهود والنصارى على المسلمين هو أمر قدري لا حيلة لنا فيه وأنه مع تفوق المشركين على المسلمين في كل الجوانب المادية فان جهادهم يعد مهلكة فلا يجوز جهادهم بحال من الأحوال إلا إن أذن " ولي أمرهم " بذلك
9-يعتبرون أنهم وحدهم الممثلون الحقيقيون للمنهج السلفي وأن كل من عداهم مبتدعون
10-يقومون باصطياد الأخطاء ولي عنق الكلام لكل من خالفهم ..كما أنهم يستدلون على أقوالهم باستدلالات باطلة فاسدة ويحاولون اقتناص مايوافق اّراءهم من كلام الأئمة الكبار المشهود لهم من السلف والخلف واجتزاء كلام العلماء لتبرير منهجهم الفاسد ويستدلون لكلامهم بنقول مغلوطة عن شيوخ كبار كابن باز وابن عثيمين والألباني وغيرهم
11- يحملون عقيدة المرجئة باعتبار أن الايمان هو التصديق بالقلب فقط ولا يلزمه عمل وبذلك فإن من ارتكب عملا يناقض الايمان في عقيدة أهل السنة فانه لا يكفر إلا اذا كان يعتقد الكفر بقلبه !!
12- يسيئون للمنهج السلفي بأفعالهم وكلامهم حتى نفر كثير من الناس من المنهج السلفي لما حسبوا أن هذا هو المنهج السلفي
13 -يلغون الأخذ عن كثير من علماء المسلمين سلفا وخلفا بسبب بعض أخطاء هؤلاء العلماء ...كالنووي وابن حزم وابن حجر العسقلاني وغيرهم –
14- يتنابزون حتى بين بعضهم البعض ممن يحملون نفس المنهج فيبين كل منهم بدع وأخطاء بعضهم البعض ..وهذا حصل مع أسامة القوصي وفالح الحربي وغيرهم
المدخلية والاخوان
بما أن الجذور والمنابع المنهجية للمداخلة -سعوديون ومصريون -واحدة فإن الاخوان كانوا على أجندة هجمات المداخلة المصريون بل زادت هذه الهجمات قوة وشراسة في الساحة المصرية على مايبدوا بسبب قوة الاخوان في مصر وانتشارها العددي والفكري في مقابل الزحف السلفي الآخذ في التمددأيضا .بما استدعى تكثيف الهجوم على الاخوان بما يناسب قوة وتوغل الجماعة في المجتمع المصري .
فالسلفية المدخلية ظهرت على السطح كتيار يحارب العمل الجماعي المنظم عموما والمعارض للدولة على وجه الخصوص والذي "ينازع الأمر أهله" بشكل أدق والاخوان تتوافر فيهم كل هذه الصفات وبالتالي ينزل عليهم حكم المداخلة بأنهم " خوارج " و"مبتدعة في الدين " واحدى الفرق الضالة " (7)
فأسامة القوصي أحد رموز المدخلية في مصر في محاضرة له وصف جماعة الإخوان المسلمين بأنها " أخطر جماعة في مصر " وبأنها " فكرة شيطانية " ومن تحت عبائتها خرجت جماعة التكفير والهجرة وحزب التحرير والجماعة الاسلامية ودعا الرجل في أكثر من موضع الى حظرها عمليا إضافة الى حظرها قانونيا لمنع أسباب الارهاب الفكري إلا أن الرجل التمس للنظام العذر في عدم اسئتصالها نهائيا لأن الاخوان مخترقون – حسب تعبيره – لكل مؤسسات الدولة ولذا فليس من السهل أن يقتلع الإخوان من البلد " لأنهم أخطبوط وسرطان " لكنه دعا الجميع للتعاون في استئصالها.
1-من يعتبرون أن الحكم بما أنزل الله أمرا فرعيا وليس أصلا من أصول العقيدة ..وبذلك فان من يحكم بغير ما أنزل الله ويشرع القوانين الوضعية المخالفة للنصوص الالهية لا يكون قد اتركب ناقضا من نواقض الاسلام بأي حال من الأحول
2-يعتبرون الحكام المتسلطين على أمة الاسلام اليوم أولياء أمر شرعيين تجب طاعتهم بل ان أحدهم قد قال عن حسني مبارك صراحة "أميرالمؤمنين" وهو يكثر من الاستدلال بأقوال مبارك وكلامه وارائه ويثني على فهمه للسياسة وأمورها
3-يرون أن أي اعتراض بأي وسيلة على أفعال الحكام هو من فعل الخوارج المارقين
4-يرون أن كل من وقع في بدعة "أومايظنونه بدعة" سواء كان قاصدا أو متئولا أو مخطئا أو ناسيا فهو مبتدع لا يقبلون منه صرفا ولاعدلا ولا يأخذون عنه كلمة حق قالها ويرون واجبهم تحذير الناس منه ونبذه بالكلية
5-كما يرون أن من ارتكب فعلا من أفعال الكفر هو كافر دون اقامة حجة أو انتفاء موانع التكفير وتحقق شروطه
6-يسبون علماء الأمة ودعاتها من كل التيارات والتوجهات المخالفة لهم ويصفونهم بالمبتدعين والزنادقة والخوارج وغيرها من الألفاظ... وهم متفاوتون في هذه المسألة فمنهم من يجاهر بذكر أسماء من يتهمهم ومنهم من لايجرؤ على ذلك حتى لا ينصرف عنه الطلبة والأتباع...ومنهم من عرف عنه من قبل التصريح باسماء العلماء ثم أصبح يلمح لهم الان
7-يعتبرون العمل الجماعي في الاسلام من الفتن التي تجب محاربتها ...وبذلك فانهم يعتبرون أي جماعة تعمل في الدعوة الى الله هي جماعة مبتدعة بدءا من جماعة الاخوان المسلمين مرورا بجماعة التبليغ والدعوة وصولا الى كافة الجماعات المجاهدة والدعوية في العالم
8- يرون أن تسلط اليهود والنصارى على المسلمين هو أمر قدري لا حيلة لنا فيه وأنه مع تفوق المشركين على المسلمين في كل الجوانب المادية فان جهادهم يعد مهلكة فلا يجوز جهادهم بحال من الأحوال إلا إن أذن " ولي أمرهم " بذلك
9-يعتبرون أنهم وحدهم الممثلون الحقيقيون للمنهج السلفي وأن كل من عداهم مبتدعون
10-يقومون باصطياد الأخطاء ولي عنق الكلام لكل من خالفهم ..كما أنهم يستدلون على أقوالهم باستدلالات باطلة فاسدة ويحاولون اقتناص مايوافق اّراءهم من كلام الأئمة الكبار المشهود لهم من السلف والخلف واجتزاء كلام العلماء لتبرير منهجهم الفاسد ويستدلون لكلامهم بنقول مغلوطة عن شيوخ كبار كابن باز وابن عثيمين والألباني وغيرهم
11- يحملون عقيدة المرجئة باعتبار أن الايمان هو التصديق بالقلب فقط ولا يلزمه عمل وبذلك فإن من ارتكب عملا يناقض الايمان في عقيدة أهل السنة فانه لا يكفر إلا اذا كان يعتقد الكفر بقلبه !!
12- يسيئون للمنهج السلفي بأفعالهم وكلامهم حتى نفر كثير من الناس من المنهج السلفي لما حسبوا أن هذا هو المنهج السلفي
13 -يلغون الأخذ عن كثير من علماء المسلمين سلفا وخلفا بسبب بعض أخطاء هؤلاء العلماء ...كالنووي وابن حزم وابن حجر العسقلاني وغيرهم –
14- يتنابزون حتى بين بعضهم البعض ممن يحملون نفس المنهج فيبين كل منهم بدع وأخطاء بعضهم البعض ..وهذا حصل مع أسامة القوصي وفالح الحربي وغيرهم
المدخلية والاخوان
بما أن الجذور والمنابع المنهجية للمداخلة -سعوديون ومصريون -واحدة فإن الاخوان كانوا على أجندة هجمات المداخلة المصريون بل زادت هذه الهجمات قوة وشراسة في الساحة المصرية على مايبدوا بسبب قوة الاخوان في مصر وانتشارها العددي والفكري في مقابل الزحف السلفي الآخذ في التمددأيضا .بما استدعى تكثيف الهجوم على الاخوان بما يناسب قوة وتوغل الجماعة في المجتمع المصري .
فالسلفية المدخلية ظهرت على السطح كتيار يحارب العمل الجماعي المنظم عموما والمعارض للدولة على وجه الخصوص والذي "ينازع الأمر أهله" بشكل أدق والاخوان تتوافر فيهم كل هذه الصفات وبالتالي ينزل عليهم حكم المداخلة بأنهم " خوارج " و"مبتدعة في الدين " واحدى الفرق الضالة " (7)
فأسامة القوصي أحد رموز المدخلية في مصر في محاضرة له وصف جماعة الإخوان المسلمين بأنها " أخطر جماعة في مصر " وبأنها " فكرة شيطانية " ومن تحت عبائتها خرجت جماعة التكفير والهجرة وحزب التحرير والجماعة الاسلامية ودعا الرجل في أكثر من موضع الى حظرها عمليا إضافة الى حظرها قانونيا لمنع أسباب الارهاب الفكري إلا أن الرجل التمس للنظام العذر في عدم اسئتصالها نهائيا لأن الاخوان مخترقون – حسب تعبيره – لكل مؤسسات الدولة ولذا فليس من السهل أن يقتلع الإخوان من البلد " لأنهم أخطبوط وسرطان " لكنه دعا الجميع للتعاون في استئصالها.
ويهاجم محمد سعيد رسلان حماس بشدة ويصفها بأنها من خوارج العصر لأنهم
انقلبوا على السلطة الفلسطينة في غزة وأسالوا الدماء المسلمة ويصف
ممارساتهم بأنها مبنية على عاطفة ولاتمت للشرع بصلة ويرد رسلان على حماس في
قولهم بعد حدوث الانقلاب في غزة أنهم لابد من أن يطهروا البلاد ويحمون
البلاد من أولئك الخونة الأوغاد ويذكرهم بقول النبي (ص) الذي رفض أن يقتل
المنافقين وعلل ذلك بقوله " لا تتحدث الناس أن محمد يقتل أصحابه "
ويستنكر رسلان مقولة مؤيدي حماس " إن الله معنا " عندما يهددون بأن الأمم ستتكالب عليكم لتطحنكم طحنا لأن رسلان يؤكد على أن المعية الآلهية ليست من نصيب حماس لأنها ليست من أمة الايمان والاتباع الصحيح .
ويندد محمود لطفي عامر بموقف حماس ويرى أن فوز حماس بالانتخابات ليس دليلاً على صحة منهجهم الشرعي فالمنهج الشرعي يحدد شرعيته الدليل الشرعي بل أن هذا الفوز جاء بناء على رغبة امريكية يهودية ثم يدعوا حماس الى الجلوس للتفاوض مع اليهود
ويستنكر رسلان مقولة مؤيدي حماس " إن الله معنا " عندما يهددون بأن الأمم ستتكالب عليكم لتطحنكم طحنا لأن رسلان يؤكد على أن المعية الآلهية ليست من نصيب حماس لأنها ليست من أمة الايمان والاتباع الصحيح .
ويندد محمود لطفي عامر بموقف حماس ويرى أن فوز حماس بالانتخابات ليس دليلاً على صحة منهجهم الشرعي فالمنهج الشرعي يحدد شرعيته الدليل الشرعي بل أن هذا الفوز جاء بناء على رغبة امريكية يهودية ثم يدعوا حماس الى الجلوس للتفاوض مع اليهود
هاجمت المدخلية كل رموز السلفية وتياراتها في مصر تقريبا فكل من يخالف
منهجهم هاجموه وهم في ذلك يحتسبون الأجر عند الله لأن كشف زيغ المخالفين
وانحرافهم عن العقيدة السلفية واجب شرعي يثابون عليه وبالطبع فكل من ليس
على منهجهم فهو ليس على المنهج السلفي وفهم السلف لكن يبدوا أن الهجوم على
السلفية الحركية كان الاشرس .
فكثيراً ما ينتقد محمد سعيد رسلان السلفيون الحركيون ويصفهم بأنهم أهل ثورة وفتن ومن أهل أحداث القلقة والفوضى ثم يهون من نتيجة دعوتهم ويصفها بالفشل في كل البلاد التي عملوا فيها والتي أوصلوها للخراب والدمار.
فكثيراً ما ينتقد محمد سعيد رسلان السلفيون الحركيون ويصفهم بأنهم أهل ثورة وفتن ومن أهل أحداث القلقة والفوضى ثم يهون من نتيجة دعوتهم ويصفها بالفشل في كل البلاد التي عملوا فيها والتي أوصلوها للخراب والدمار.
ماذا ستقولون لله يوم القيامة بعد أن أستخدمكم الأعداء في تفريق الأمة وتمزيقها وجعلوا همكم هو قتال أهل السنة بألسنتكم .
اللهم اشف الجامية والمداخلة واتباعهم من مرض الوسواس الذي أصابهم وجعلهم يكرهون أهل السنة ويشكون في اعتقاد الأمة
وحمل قلوبهم على بغض أخوانهم ومحبيهم
اللهم اشفي كل مريض بالوسواس وسواس الطهار وسواس الصلاة وسواس العقيدة وسواس المداخلة وكل وسواس خناس يوسوس في قلوب الناس .
وحمل قلوبهم على بغض أخوانهم ومحبيهم
اللهم اشفي كل مريض بالوسواس وسواس الطهار وسواس الصلاة وسواس العقيدة وسواس المداخلة وكل وسواس خناس يوسوس في قلوب الناس .
قال ابن عساكر فيمن يقع في أعراض العلماء: "ومن وقع فيهم بالسلب، ابتلاه الله قبل موته بموت القلب"
أسامة القوصي من أكثر الدعاة ولوغًا في أعراض العلماء والدعاة وطلبة العلم، ما ترك سترًا إلا هتكه، ولا أديمًا إلا قطعه، ولا عظمًا إلا كسره.. يفري فري المفتري.. والآن بعدما بلغ من الكبر عتيًّا وصار قاب قوسين أو أدنى من لقاء ربه، صار يفتي بإباحة العُري ومشاهد الابتذال والتكشف، ويقف مفاخرًا محاضرًا في مؤتمرات الممثلين والممثلات، ويجهر بمعاداة الشريعة..
من أقواله
الحويني ومحمد حسان وياسر برهامي ومحمد عبد المقصود ومحمد الزغبي وغيرهم من الأسماء التي يُشار لها بالبنان في الدعوة والعلم والمكانة والمنزلة في قلوب المسلمين ليسوا من السلفية في شيء، فهم دعاة بدعة وضلالة، ووجب التحذير منهم وتنفير الناس عنهم تقربًا إلى الله تعالى
أسامة القوصي من أكثر الدعاة ولوغًا في أعراض العلماء والدعاة وطلبة العلم، ما ترك سترًا إلا هتكه، ولا أديمًا إلا قطعه، ولا عظمًا إلا كسره.. يفري فري المفتري.. والآن بعدما بلغ من الكبر عتيًّا وصار قاب قوسين أو أدنى من لقاء ربه، صار يفتي بإباحة العُري ومشاهد الابتذال والتكشف، ويقف مفاخرًا محاضرًا في مؤتمرات الممثلين والممثلات، ويجهر بمعاداة الشريعة..
من أقواله
الحويني ومحمد حسان وياسر برهامي ومحمد عبد المقصود ومحمد الزغبي وغيرهم من الأسماء التي يُشار لها بالبنان في الدعوة والعلم والمكانة والمنزلة في قلوب المسلمين ليسوا من السلفية في شيء، فهم دعاة بدعة وضلالة، ووجب التحذير منهم وتنفير الناس عنهم تقربًا إلى الله تعالى
يمكن تلخيص الجامية والمدخلية باختصار
هي مرض نفسي يوسوس لصاحبه بطلب الكمال في العلماء والدعاة
فيسقط العالم حتى يستريح من هذا الوسواس
فهو مثل وسواس الطهارة والعقيدة وغيرها ولهذا هو دائماً مايأتي لطلاب العلم حدثاء الأسنان ليصدهم عن العلم والعلماء والدعاة ويضيق عليهم الأرض بما رحبت
وبعدها يجد نفسه يتراجع عن الإلتزام وأن يعود لعهده السابق أفضل له من هذه الخلافات .
وهكذا هذا دأب كل وسواس فتعوذوا بالله منه
هي مرض نفسي يوسوس لصاحبه بطلب الكمال في العلماء والدعاة
فيسقط العالم حتى يستريح من هذا الوسواس
فهو مثل وسواس الطهارة والعقيدة وغيرها ولهذا هو دائماً مايأتي لطلاب العلم حدثاء الأسنان ليصدهم عن العلم والعلماء والدعاة ويضيق عليهم الأرض بما رحبت
وبعدها يجد نفسه يتراجع عن الإلتزام وأن يعود لعهده السابق أفضل له من هذه الخلافات .
وهكذا هذا دأب كل وسواس فتعوذوا بالله منه
أخي الجامي والمدخلي والرسلاني
دعوة بكل الحب والتآخي ندعوك أن تركب معنا وأن تعود لصوابك وأن تترك عنك هذا لمنهج الخبيث الذي هدم حياتك
عُد لصوابك فمازالت الفرصة سانحة أن تستغفر الله عما بدر منك من غيبة ونميمة ويقول تعالى " قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً
دعوة بكل الحب والتآخي ندعوك أن تركب معنا وأن تعود لصوابك وأن تترك عنك هذا لمنهج الخبيث الذي هدم حياتك
عُد لصوابك فمازالت الفرصة سانحة أن تستغفر الله عما بدر منك من غيبة ونميمة ويقول تعالى " قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً
لو سمحت انا فتاة كنت مكتوب كتابى على واحد منهم ولما عرفت سبتو فورا وللاسف عرفت ناس كتير مطلقات ونا اتأذو بسببهم انا هعمل صفحه وعيزه مسعدتك عشان نعرف الناس مين هما ونكبرها لان فعلا انتشرو جامد وخاصة بين الشباب
ردحذفhttps://www.facebook.com/groups/1404118583168828/
ردحذف